.
.
احتضنها زاهر بحب وقبل جبينها
ثم طلب منها ان تذهب الى ولدتها وتخبرها ان تحضر الشنط
فى الصباح الباكر
وصلت العربة الى فيلا دولت هانم
.
.
وريحانة مازالت نائمة
نزل السائق وبدأ بتنزيل القش الى اسطبل الخاص بفيلا دولت هانم
ولكن لفت انتباهه هذا الملاك النائم
السائق بخضة : بسم الله الرحمن الرحيم دى ركبت امتى دى
.
.
السائق بلطف : انتى يا بنتى يا بنتى اصحى يا حبيبتى
ريحانة بتثاؤب : ايه مين .. أ أنا فين ولكن دقائق وتذكرت كل ما حدث
ريحانة خافت تقوله الحقيقة فيوديها للبوليس فاضطرت تقوله : ارجوك يا عمو انا يتيمة وهربانة من الملجأ عشان صاحبة الملجأ كانت بتعذبنا وركبت العربية من غير م حضرتك تشوفنى*** يتبع
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة