.
.
عثمان : ………..
عند رباب
رباب بخوف : اكيد مش هيسبنى فى حالى دا قت*ال قت*له وممكن يقت*لنى انا كمان وليه لا
احسن حل انى الم هدومى فى الضلمة كده والجو هدوء واروح اشتغل عند دولت هانم اللى امى كانت بتشتغل عندها واهو اكل لقمتى بعرق جبينى وف ستين داهية الفلوس اللى كنت هاخدها من اللى اسمها نفيسة دى واختفى خالص عن انظار عثمان بيه .
وبالفعل ذهبت خفية دون ان يراها احد وركبت القطار واتجهت الى القاهرة فى فيلا دولت هانم
قام رجال عثمان بالبحث عنها فى كل مكان ولكن لا اثر لها كأن الارض انشقت وابتلعتها .
.
.
⭐تسريع الاحداث
بعد مرور ١٠ سنوات حدث شئ لا يصدق**** يتبع
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة