ماتسمع ولا تو*لع انا ميهمنيش اي حاجة غير انها تغو*ر من هنا
ليلي: ايمن ممكن تهدي وتسمعني
احنا نمشي دادة ام يوسف ونخليها هنا تخدمني ياحبيبي وانت برا ومنها بعيدة عن جوزها وامها ومنها بتاكل بلقمتها
ايمن: يعني هترضي تشتغل خدا*مة؟
ليلي: ما امها كانت خدا*مة عادي يعني
ايمن: طيب ياحبيبتي انا هروح الشغل وانتي شوفي صاحبتك دي وياريت تلاقي حل
اول ماسمعت الباب اتقفل مقدرتش اقاوم وطلعتلها
هويدا ببكاء: انا عملتلك ايه
بتعايريني قدام جوزك ان امي كانت خدا*مة في البيوت؟
انا عمري مااتخيلت انك تعملي كدة فيا لدرجة اني جتلك اول واحدة لما كنت في ازمة
يابت دة انا الي مخلية ايمن يشوفك علي اخر الزمن عايزاني اشتغل عندك خدا*مة علشان مش لاقية مكان اقعد فيه
كانت بصالي ولا كأني بعاتبها
وشها متغيرش كتير
نفس النظرة الحادة
انا شوفت واحدة اول مرة اعرفها
مش دي ليلي الي كانت اكتر من صاحبتي
فتحت شنطتي وطلعت ٢٠٠جنية وحطتهم في ايديها
هويدا:****باقي القصة جميل اوي وفيها تفاصيل ومفاجاءات كتير تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي![]()