حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

عبد التواب: عقبالي ايه يا بيه ما اني متجوز

ضحكت عليا بقوة ورد زين بلخبطه: اه صحيح..معلش يا عبد التواب اصل ظهورك فجأة دا بيوترني شويه

اتكلم عبد التواب: ولا يهمك يا بيه

نظر زين على زياد وهو مندمج مع عروسته وبيتكلم معاها بهمس وهي بتضحك بخجل.. ونظر لعبد التواب وضحك واتكلم بمكر: بقولك ايه يا عبد التواب مش الواجب برضه تبارك ل زياد بيه

رد عبد التواب بصوته القوى: واجب طبعا يا بيه

حاول زين كتم ضحكته واتكلم وهو بيشاور على زياد: زياد بيه قاعد هو عروسته هناك اهوه..روح بقى قوله مبروك بنفس الطريقه الا قولتهالي بيها دلوقتي

رد عبد التواب بقوة: امرك يا بيه

ضحكت عليا واتكلمت وهي بتحاول تمنعه: زين حر-ام عليك

ضحك زين واتكلم وهو بيتابع خطوات عبد التواب وهو بيقرب من زياد

زين هو بيضحك: استني بس نشوف زياد هيعمل ايه

كان زياد قاعد وهو ماسك ايد سجدة وعمال يتكلم معاها بهمس وهي بتضحك برقه

زياد: لأ النهارده انا مش عايز كسوف.. انتي متعرفيش انا كنت بعد الايام اد ايه عشان يجي اليوم دا

ردت سجدة بخجل: زياد اسكت بقى الناس بتبص علينا

اتكلم زياد وهو بينظر لها بعشق: ما يبصوا خليهم يتعلموا مننا الحب..

ليتابع بسعاده: النهارده هتبقى ليلة بالعمر كله** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top