حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

اتكلمت برقه اكتر وهي بتدلع عليه وبتضع ايديها على صدره برقه: بقولك، انت،قولتلها، ايه، لما قالتلك كدا

رفع ايديه السليمه وضمها وهو بيقربها منه وبينظر لشفايفها بلهفه وهيتجنن من دلعها ورقتها وقرب من شفايفها ومع اول لمسه لشفايفها.. اتفتح باب الغرفة فجأة ودخل عبد التواب😂

عبد التواب: حمدلله على السلامه يا زين بيه

ابتعدت عليا بسرعه عن زين بخجل ونظر زين لعبد التواب  واتكلم بغيظ: انت جيت منين يا عبد التواب

رد عبد التواب بصوته القوي: اني الا وصلت الهانم لحد هنا..الف مبروك يا زين بيه ويتربى في عزك

نظر زين للجرح الا في كتفه بدهشه ورد على عبد التواب بزهول: هو ايه الا يتربى في عزي.. هو

انت جاي لواحده والده يا عبد التواب دي رصاصه في كتفي

اتكلم عبد التواب بتوضيح: انا قصدي على الست عليا هانم

نظر زين لعليا بدهشه وهو مش فاهم قصد عبد التواب ليتابع عبد التواب بسعاده: مبروك الست عليا حامل

اتكلم زين بتلقائيه: حامل ازاي..

نظر له عبد التواب بدهشه وضربته عليا على صدره ليصحح زين كلامه: اقصدي حامل ازاي وعبد التواب يعرف وانا معرفش

ردت عليا عليه بخجل وهي بتنظر بطرف عنيها لعبد التواب الا كان بينظر لهم وعلى وجهه ابتسامه بلهاء

عليا: اصلي تعبت امبارح بالليل وعبد التواب جابلي دكتورة وقالت ان انا حامل

نسى زين جرحه ونسى الدنيا كلها وحاول يقوم من على الفراش عشان يضمها لكن وجع جرحه رجعه تاني..

قربت منه عليا بلهفه لما اتو .جع من الجر .ح قدامها** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top