حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

 

حـzن زين جدا على جدته رغم كل الاذى الا حصلهم بسببها.. بس هو كان بيحبها بجد لانها كانت من ريحة امه وامه حته منها وعمره متمنى ان تكون دي نهايتها وانها بعد العمر دا كله تستسلم لشيط .انها وتق .تل نفسها وتموت على معصية

نظر زياد لاخوه وهو عارف اد ايه هو كان بيحب جدته ليتابع زياد برجاء: زين خالتك قبل ماتم .وت وصتني علي جيلان.. مش عايزين ننساها

هز زين راسه بتأكيد على كلام زياد واتكلم بهدوء: وجيلان فين دلوقتي

رد زياد: انا حجزتلها غرفة في اوتيل لحد مانشوف هنعمل ايه

اتكلم زين بحزن: كويس ان انت عملت كدا.. جيلان ملهاش حد غيرنا دلوقتي

اتكلم زياد بهدوء: زين انا عايز لما تخرج من هنا بالسلامه..نعمل صدقه جارية على روح قسمت خالتنا لانها ضحت بنفسها عشاني وهي الا انقذتني

هز زين راسه بتأكيد واتكلم بحزن: وجدتك كمان يا زياد لازم نعملها صدقه جاريه ونفتكرها دايما بالدعاء لها ان ربنا يغفرلها ويرحمها

اتفاجئ زياد من كلام زين واتكلم بدهشه: جدتك!! يعني بعد كل الا عملته وندعيلها بالرحمه وكمان نعملها صدقه جاريه

رد زين بحزن: لأن جدتك محتاجه دعائنا جدا يا زياد..جدتك للأسف ضيعت فرصة انها تتوب وترجع لربنا قبل ماتموت.. وزودت ذنوبها بذنب اكبر واكيد محتاجه لدعائنا طول الوقت

ليتابع زين بذكر الحديث الشريف** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top