حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

رد زياد على عليا بتوتر..قابله صوت صراخ عليا وبكائها وهي بتنطق اسم زين

اتكلم زياد بهدوء: عليا اهدي..اهدي يا عليا زين كويس الحمدلله

ردت عليا ببكاء: انت بتضحك عليا يا زياد..قولي زين فين.. انا قلبي هيقف من الخوف ح .رام عليك

اتكلم زياد: والله العظيم زين كويس اطمني

عليا: طب خليه يكلمني..عايزه اسمع صوته عشان اطمن

اتكلم زياد بتوتر: مش هينفع يا عليا لانه لسه تحت تأثير المخدر

صرخت عليا ببكاء: انت بتكدب عليا يا زياد..زين جراله ايه رد عليا

زياد: والله العظيم زين كويس..وانا هكدب عليكي ليه بس

اتكلمت وهي بتجفف دموعها: قولي اسم المستشفى الا انتوا فيها

زياد: ليه يا عليا

ردت بصراخ: عشان اجي اشوف جوزي

زياد: ياعليا اهدي واطمني ولما زين يفوق والله هخليه يكلمك

اتكلمت بصراخ: لو مقولتليش اسم المستشفى هلف على كل المستشفيات لحد ما اوصلكم

لتتابع ببكاء: ارجوك يا زياد قولي اسم المستشفى انا هم .وت لو مشوفتوش دلوقتي

اتنهد زياد باستسلام واتكلم بهدوء:** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top