حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

 

ابتسم زين وفتح احدى الملفات وبدء يشرح لها بطريقه سهله وبسيطه..

قربت منه عليا وهي بتنظرله بعشق وعنيها كانت مركزه مع كل تفاصيله.. عنيه..شفايفه..شعره.. طريقته وهو بيتكلم.. تعبير وجهه.. كل حاجه فيه كانت بتسحرها…

بعد وقت نظر لها زين واتكلم بهدوء: ايه رأيك.. شوفتي سهل ازاي

ردت عليا بتلقائيه: شوفت.. زي القمر..هو في كدا

بصلها بدهشه: هو ايه الا زي القمر وفي كدا

اتوترت لما اخدت بالها من الا هي قالته وارتبكت جدااا..

ضحك زين بعد ما فهم انها مكنتش مركزه مع شرحه وكانت مركزه معاه هو..

وضع الملفات جانبا واتكلم بمرح: انتي شكلك هتتعبيني معاكي

ردت عليا بمشاكسه: اسفه يا مستر اخر مرة.. اصل انت بصراحه حلو اوي

ضحك زين واتكلم بمكر: حلو اوي

عليا بضحك: اوي اوي يا زين بيه

ضحك زين واخدها في حضنه وضمها بقو-ة وحمايه وبدء يشعر بالخوف عليها بسبب برائتها وطيبتها الزايده وقرر انه يصارحها بكل حاجه بتحصل ويعرفها حقيقة جدته وكل الا حواليهم….** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top