حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

سمعهم زين وضحك واتكلم بمشاكسه: انا هقفل بقى لأني مشغول وانتي شكلك فاضيه ومعندكيش شغل

ردت عليا بغيظ: اه فاضيه جدا.. مش قادره اوصفلك المكتب اللي قدامي مفيش عليه ولا ورقه

رد زين بتريقه: معلش حبيبتي هما اكيد مش عايزين يضغطوا عليكي عشان النهارده اول يوم ليكي

ردت عليا وهي علي وشك البكاء: اقفل يا زين..اقفل وادعيلي😭

قفلت عليا التليفون ونظرت للاوراق واتكلمت بندم: يارتني كنت اشتغلت معاك يا زين😭.. مش كان زمانه مدلعني دلوقتي واي شغل صعب كان هيخلصهولي هو…

نظرت قدامها فجأه بعد ما جت في بالها فكره وابتسمت وقالت: يا حبيبي يا زين

وقربت من الاوراق واخدتهم كلهم وهي بتبتسم واتكلمت بثقه: تعالوا انتوا بقى معايا البيت واخلى زين حبيبي يساعدني

واخدت عليا كل الاوراق ونزلت لقت السواق اللي وصلها الصبح هي وجدة زين منتظرها..ركبت معاه ورجعها علي الفيلا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top