ردت بابتسامه: عارفه يا حبيبي ربنا يخليك ليا
زين بعشق: ويخليكي ليا حبيبتي
وتركها واتجه الي الحمام ووقفت عليا وهي بتبتسم بحماس وبتتمنى ان ربنا يوفقها وتنجح في الشغل الجديد وتشعر انها بتعمل شئ مهم في حياتها
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
*******بعد وقت قليل
نزل زين وهو ماسك ايد عليا ووقف واتكلم بمشاكسه: قوليلي يا حبيبتي..هتفطري هنا ولا اقولهم يعملولك سندوتشات
بصلته عليا بغي-ظ واتكلمت بسخريه غاض-به: والله دا على اساس ان انا بنتك وانت واخدني توديني المدرسه
ضحك زين واتكلم بهزار: والله انا حاسس بكدا فعلا
اتغاظت عليا ودفعت ايده بعيد عن ايديها واتكلمت بغيظ: طب سيب ايدي بقى..واعرف ان انا كبيرة واقدر اعتمد علي نفسي
ضحك اكتر واتكلم بمرح: خلاص يا لولو انا بهزر معاكي..
ليتابع وهو بينظر ل غضبها الطفولي وبيضحك اكتر: خلاص بقى متزعليش
اقتربت منهم جيلان وقربت من زين وهي بتنظر ل عليا بمكر وكلمة زين بدلع
جيلان: علي فكره يا زين انا زعلانه منك اوي اوي** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي