حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

اتجن.نت عليا لما شافت بنت غيرها جانب زين وقريبه منه للدرجادي..

وقف زين وبجانبه جيلان والقت عليهم جيلان التحية بهدوء وبصوت رقيق جدا وبطريقه جننت عليا اكتر

وقفت عليا وقربت منهم وهي بتدعي انها بتسلم عليها

عليا بغيظ مكتوم: حمدلله علي السلامه..نورتي مصر

بصتلها جيلان من الأعلى للأسفل واتكلمت بدلع: انتي عليا !..

ردت عليا بابتسامه تداري بيها غيظها: اه يا حبيبتي انا عليا مرات زين

وقربت عليا من زين اللي كان بيتابع طريقة عليا مع جيلان بدهشه.. قربت منه وهي بتبصله بوجه بيبتسم لكن عيونها كانت بتطلق نيران وضغطت علي اسنانها واتكلمت من تحت اسنانها: حبيبي كنت عيزاك في موضوع مهم

رد زين بدهشه: موضوع ايه ؟..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top