حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

 

في احدى يدات النساء والتوليد..جلست سيده منقبه تنتظر سماع اسمها للدخول للكشف..

الممرضه: مدام لمياء مسعد

وقفت السيدة المنقبه وقربت منها: انا لمياء مسعد

الممرضه: اتفضلي الدكتورة في انتظارك

دخلت بخطوات مرتبكه واغلقت الممرضه الباب..

الدكتورة: اهلا بحضرتك مدام لمياء..خير

رفعت النقاب عن وجهها واتكلمت بتوتر

عليا بخجل وتوتر: لو سمحتي يا دكتورة..اانا..كنت عايزه اعرف انا بنت ولا مدام..

عليا بخجل وتوتر: لو سمحتي يا دكتورة..اانا..كنت عايزه اعرف انا بنت ولا مدام..

الدكتورة بدهشه: افندم

عليا بأحراج: اانا بصراحه مش عارفه اقول ل حضرتك ايه..بس انا اتعرضت للاغتص1اب ومش عارفه هو تم اغتص1ابي فعلا ولا لأ

الدكتورة بتعاطف: ومين عمل فيكي كدا..انتي لازم تعملي فيه محضر ولازم يتحاسب

عليا: اهم حاجه دلوقتي انا عايز اتأكد اذا عمل حاجه فعلا ولأ

الدكتورة بتفهم: *** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top