طبعا وانا هساعدك ترجعها بس تسمع كلامي وتنفذ كل الا هقولك عليه…..رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم…. مشت عليا عشان ترجع غرفتها تنتظر زين لما يخلص الاجتماع الا قال عليه وفرحت جدا لما شافته واقف بعيد ومعاه مسؤلين القريه ومسؤلين الشركه المنظمه لحفلة الافتتاح وكان بيشرحلهم هيعملوا ايه وكان الكل بيسمعه بكل تركيز..قلبها دق بسعاده ووقفت تبصله بكل عشق وهي حسه ان حبه بيكبر في قلبها كل لحظه وكانت بتبصله باعجاب وهي حسه انها بقت بتعشق كل حاجه فيه..شكله، وسامته، شياكته، صوته، رجولته، طريقته وهو بيتكلم، كل حاجه فيه كانت بتسحرها بجد..وكان زين بيشرح التعديلات الا هو عايزها وبيأكد انها لازم تتنفذ في اسرع وقت وكان بيتكلم وبيشاور علي كل مكان حواليه وابتسم فجأه اول ماشاف عليا واقفه قصاده من بعيد وعنيها عليه واتكسفت عليا جدا لانه شافها وحاولت انها تبص لاي مكان تاني بعيد عنه وهو كان بيبص عليهابسعاده كبيره وكان فاهم خجلها دا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي