رواية لم تكن البداية سعيدة

أنا مش محبوسة إفتحلي أم الباب دا

عيسي كان فارد نفسو ببرود علي السرير وبيقرأ في كتاب

زينة بعصبية: أنا بكلمك

عيسي ببرود: نامي يا حبيبتي الله يهديكي

زينة برفعة حاجب: إنت بتكر”هني ياعم مخليني معاك في أوضة واحدة ليه ؟

عيسي بإبتسامة: ومين قال إن بكرهك دا إنتي بلسم بتتحطي علي الجر”ح يورم أكر”هك إزاي بس!

زينة بتريقة: نينينيني بتتحطي علي الجرح يورم يا خفة، إفتحلي الباب بقاا

عيسي إتاوب وقال: تصبحي علي خير خليكي إتنططي زي الكرة الكفر كدة

زينة بصتله بغيظ وراحت قعدت علي الكنبة وهي ضامة رجليها علي جسمها لحد ما نامت

عيسي قام من مكانو لما لقي هدوء في الأوضة لقاها لسه علي وضعها ومرجعه راسها لورا ونايمة

قام شالها ونيمها علي السرير ونام علي الناحية التانيه من السرير وهو بيفكر في حاجة..

” في بيت ناهد

كاس إتحدف في الحيطة وإتكلم بعصبية: يعني إيه كل دا مش عارف أجيبها يعني إيه ؟

ناهد بقلق: إهدا يا نادر مينفعش كدة قولتلك هجيبها

نادر بعصبية:** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top