رواية يوم زفافي

“حب الاخوات لا يحتاج إلى كلمات أو إثبات، ولا يعتمد على الذكريات، إنه مزروع في القلب كالنبات في الأرض”.
ابتسام كانت قاعدة علسرير وهود وطى علأرض /وريني رجلك
ابتسام بوجع~لا لا… متلمسهاش وجعاني اوي
هود/هشوفها بس… لازم يتحطلها حاجه احسن تو رم
هود لمس رجليها بحنيه /متقلقيش…. مش هوجعك
مسك رجليها براحة وحاول ميوجعهاش وكشر من منظر رجليها /تؤ تؤ تؤ…. استني هجبلك مرهم تسكن الالم شوية
هود بقا بيدعك رجليها بكل حرص عشان متتوجعش وابتسام مغمضة عينيها /اه يا هود… لا لا بلاش ونبي
هود بحزن/استحملي شوية يا ابتسام…. لازم ندهن المرهم هعمل بشويش ولو اتوجعتي قوليلي اقف
بقا بيحاول يبقى حنين وهو بيدعك رجليها بالمرهم
فريدة بحزن/دا بص صوابع رجليها مزرقين ازاي…. منه لله… انا مش فاهمه اي الي بيعمله دا….
هود/ليه توصليه يتعصب بالطريقة دي…. طبع عمي اتعرف من زمان… ليه بتعانديه وتخالفي اوامره…. هو اكيد رايد مصلحتك وعاوز يحميكي بس طريقته عفوية شوية لكن….. بقلم مريم الشهاوي
ابتسام بعياط/انا تعبت… خلاص مبقتش قادرة… انا كل يوم ضر ب واهانة ومسعد تلطيش فيا في الرايحة والجايه…. خلاص تعبت مبقاش فيا صحة بسببهم…. لازم كل يوم اتضر ب عشان اي حاجه… اقل المواقف بينتهزها فرصة ويض ربني فيها ما بيصدق يلاقي فرصة عشان يمد ايده عليها… خلاص معدتش قادرة على الحياة دي حاسه اني المرة الجايه هموت بسببه…**باقي القصة جميل اوي وفيها تفاصيل ومفاجاءات كتير تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top