رواية يوم زفافي

هو قافل على نفسه وفين وفين لما بنشوف بعض كنت بلهي نفسي بالمذاكرة وعاصر دماغي بين المذاكرة والمدرسة مبقتش بلعب زي زمان بابا بقا خايف عليا جدا ومبقاش بيخليني اطلع م البيت وقعدت في اوضتي محبوس طول النهار والليل هو خايف عليا وانا طفولتي بتنهار الوقت الي كان اي طفل بيلعب ويتنطط فيه انا كنت مقضيه في اوضتي محبوس ممنوع اني اطلع برا الاوضة لحد ما بابا فكر انه يتجوز…بقلم مريم الشهاوي حس بالذنب اني هعيش طول عمري منغير ام… وياريته ما عمل كده مرات ابويا كنت بحبها في الاول في وقت وجود بابا معانا كانت بتعاملني كويس وكانت مش حارماني من حاجه ابدا وهي الي خلته يتطمن وباقت بتوديني النادي اتمرن سباحه ورجعت اعمل الانشطة بتاعتي الي اتحرمت منها سنتين واعيش حياتي لحد ما بابا مرات ابويا اقنعته انه لازم يتعالج وفعلا اخد خطوة وسافر برا عشان يتعالج لفترة وكانت دي فرصتها عشان تجيب رجالة البيت براحتها كانت تدي اجازة للشغالين وتجيبهم وانا سامع صوت ضحكهم وكلامهم المقرف و….
وقف ومقدرش يكمل دموعه هزمته
منى قربت منه ومسكت ايديه/كل الي بتحكيه دا مجرد ماضي… عمره ما هيإذيك تاني**باقي القصة جميل اوي وفيها تفاصيل ومفاجاءات كتير تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top