يامن/صدقيني اليوم الي هتخلصي فيه من كل مشاكلك قريب اوي… ادعي لربنا يفتحلك ابواب رحمته… ادعيله هو قادر انه يخفف عنك
بعدها عنه ومسك خدها بإيده/انت اه مش معاكي عيلتك… بس انت معاكي ربنا… عارفة يعني اي معاكي ربنا… هو الي عمره ما هيرجعك مهزومه ابدا… عمره ما هينصر الظالم على المظلوم…
فرح في شعور بيتفتح جواها من ناحية يامن حاسه انه ماسك في ايدها متشبت بيها جامد ومش هيسيبها ابدا احساس حلو انك تحس بالامان مع شخص لسه عارفة من قريب وبقا بيخاف عليك م الريح منغير ما تقدمله حاجه بيحاول يساعدك بكافة الطرق
ومره واحدة قطع حبل افكارها ان دا تصرف طبيعي من اي ظابط وقالت باقتضاب/بتحاول تطمني وتقلل خوفي وتحميني كل دا لانه من شغلك…. دا واجبك لانك ظابط
يامن/مش بعمل كدا عشان دا واجبي وبس زي ما بتقولي…انا بعمل كده عشان انت…
الحراس وصلوا وقطعوا كلامهم بقلم مريم الشهاوي**باقي القصة جميل اوي وفيها تفاصيل ومفاجاءات كتير تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي![]()