رواية حماتي ولكن

بقلم مصطفي جابر…

طلعوا وسعدية جالها رسالة فرحت وراحت تتكلم في التليفون.

لين پحژڼ: حسبي الله ونعم الوكيل انا مستحيل اعيش هنا بس لو مشيت مش هينفع يارب اعمل ايه يارب.

صوت من ورها: حقك عليا يا بنتي.

لين بډموع: ليه ابنك كده يا عمي ومراتك انتو بنتكم تقبلوا يحصل فيها كده.

صابر بقلة حيلة: ابني طالع لامه كان نفسي اربيه واربيها بس مش هقدر سعدية حاطه

سكېنة علي ر”قبتي.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top