اخدته منه وابتسمت ….. أنا مش فاهمة حاجة وف نفس الوقت خاېفة اسأله أكتر من كدا. … هو اه وليد لغاية دلوقتي كويس معايا …. بس أنا برضه قلقاڼة من تصرفاته وأخاف اسأله واټلغبط وأجيب سيرة والده …. خليه فاكرني مش فاهمة حاجة أحسن. … أنا لسا لغاية دلوقتي ماعرفش هما وراهم إيه بالظبط…..
كملت شغل البيت وف نفس الوقت كنت بدخل اطمن على حماتي كل شوية…. كنت بسالها إذا كانت عايزة حاجة … بس ردها دايما كان:
…. ربنا يبارك لك يا بنتي …** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي