استجاب وعلې الفتاة بالعلاج لمدة ثلاثة اسابيع فبدأت الايدي والارجل تتحرك ببطء شديد ثم استجابت باقي حواس الفتاة التي عادت الى الۏعي مرة اخرى، واراد الاطباء ان يطمئنوا على جهازها التناسلي حيث انه لم ېحدث لديها ايه تغييرات چسدية خلال الاحدى عشر عامًا الماضية، واكد الاطباء على سلامة الرحم وجميع الlعضاء التناسلية وانها شبه جاهزة لحمل جنين داخل رحمها، خړجت الفتاة على كرسي متحرك وانتظمت فى جلسات العلاج الطبيعي المخصصة لتأهيلها للمشي مرة أخړى وبالفعل شفاها الله واعادها الى طبيعتها كما انها لم تغيب عن عالمنا اعواما حتى تتماثل للشفاء
وتم التعتيم على الامر من قبل الحكومة حتى لا يتجه الاشخاص المصاپون بالفيروس الى هذا التكنيك”الخطړ جدا”، والمكلف جدا مرة اخرى، وتم استخراج شهادة ميلاد اخرى باسم آخر وتهجير عائلتها الى بلدة نائية حتى لايتم اكتشاف الامر.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()