في نفسها ( ي نهار اسود، احمد مع سهر، يعنى عارف انى منار، علشان كده مكانش بيقرب مني ولا كان عاوز يلمسنى وبتوعد: ماشى ي أحمد اما وراتك انت كمان وانتقمت منك اشد انتقام مبقاش انا منار)
سابت فريحه ونزلت وهي بتتسحب
” وقفت ورا الباب بتحاول تسمع اي اللي بيحصل ما بينهم”
كان صوت سهر ” بتزقه وهي بتعيط”
( ابعد عني انت خاين)
احمد
( والله انا عمري ما خونتك، صدقينى)
سهر بانهيار
( ده انت نمت معاها ي أحمد)
احمد
( انتى مجنونه، انتى بتقولي اي)
” طلعت الفون وشغلت الفيديو”
احمد بصدم#مه
( مستحيل)
كارم بصدم#مه
( لا لا لا) ” قعد ع الكرسي ومش قادر يتنف”
احمد بصدم#مه ” رمي الفون ع الارض”
وبانهيار( لا لا لا لا وبقي يبعد لحد لما وصل ع باب الشقه)
منار ” حست انه خارج طلعت بسرعه ع فوق”
وقفت مكانها ” ايدها ع صدرها ”
(الحمد لله)
منار بتفكير ” بتبص ل فريحه”
( هعمل اي دلوقتى)
” فريحه قعدت ع الارض وراحت في النوم”
منار” قربت منها وشالتها وحطتها في عشه كانت موجودة، قفلتها عليها وسابت جمبها چركن البنزين” ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇