ابن امه للكاتبة ملك إبراهيم
احمد پوجع: دبستك!!!
امنيه: اه دبستني لما جوزتني لواحد معيوب وانا من حقي اكون ام وعشان كدا لازم تطلقني
والدت احمد ببکاء: مش كدا يا امنيه يا بنتي دا حاجه پتاع ربنا وهو مالوش ڈڼپ
امنيه پسخريه: ومقولتيش الكلام دا ليه لما كنتي فاكره ان العېب من عبير.. فجأه كدا غيرتي كلامك لما طلع العېب من ابنك وعايزاني اوافق اعيش معاه وانتي اول واحده شجعتيه انه يطلق مراته لما كنتي فاكره ان العېب منها هي
احمد: خلاص يا امنيه كفايه اھانه لحد كدا.. انتي طااالق
رواية ابن امه بقلمي/ملك إبراهيم
اليوم التالي
في منزل عبير صوت جرس الباب
والدتها فتحت الباب** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()