.
ههه أيمن أمك ذكية جدا قمت حينها بالحكي لهم عن قصتك مع الفتاة الصغير فتفاجئوا، وقالت لي زينب ما أجمل قصة أيمن مع الصغيرة ياخالة .
ضحكت حينها وقلت لها أتعلمين من هيا تلك الصغير .
قالت :لا .
أخبرتها بأنها هي سعدت كتيرا ،عيونها الزرقاء كانت تلمع كثيرا مثلما عيونك الان .
إبتسمت وقمت بمعانقة أمي .
أمي أعتذر كثيرا لأنني كنت سيئ التعامل معك أعتذر .
مرت عدة أيام على هاذا أنا الأن مع زوجتي وأمي نعيش أجمل حياة ،تحقق حلمي حقق حلم أبي وأمي .