مرة عدت أيام وأنا حزين جدا كدت أن أجن، لاحظت أمي هاذا وبدأت تتساءل .
مابك يا أيمن ؟ما الذي فعلته بك تلك الفتاة ؟أتريدني أن أخطبها لك ؟
إندهشت كثيرا كيف لي أن أصدق ؟مالذي تقوله أمي ؟أتريد أن تخطب لي أختي أم ماذا!
إبتسمت في وجهها وقلت لها: هل أنت متأكدة ؟هل أنت جادة فيقولينه ؟
.
ضحكت أمي وقالت لي:إبني أنا أعرف ما أقوله جيدا إذا كنت لازلت تحب الفتاة فبإمكان أن أخطبها لك
خرجت بسرعة الى الخارج لكي أستطيع أن أتنفس جيدا ،إحترت كتيرا جننت، أأمي تريد أن تزوجني أختي ؟مالذي يجري؟ يتبع
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ?