رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

اه، صرخ رعد من الوجع، سادين جريت على هدومها وبسرعه غطت جسمها

بتضربينى يا سادين؟

اخرج بره لو سمحت يا رعد…

رعد وهو بيبتسم حاضر هخرج يا سادين، انطبعت معالم جسم سادين فى عقله
نزل السلم وهو بيضحك، معقول تكون جذابه بالشكل ده؟
اترياها مخبيه جسمها، ياه وضحك رعد، الايام إلى جايه هتكون مختلفه جدا

______________

كان متوقف بعربيته اول ما سادين خرجت من الفيلا، سادين بتروح الشغل بسيارة أجره معندهاش عربيه

أنيقه جدا كانت سادين، تأملها فهد من بعيد، نفس طوله تقريبا
جسمها جذاب رغم كل الهدوم إلى مش مبينه منها حاجه
نفس طوله تقريبا، مشيتها، حركتها، تدل على ثقه كبيره** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top