رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

_____________

رعد كان مستنى سادين فى الحديقه لحد ما رجعت، كنتى فين يا سادين لحد دلوقتى؟ على فكره انا زعلان منك، بقى اكون فى المشفى ومتفكريش تبصى عليا؟
سادين والدتك سدت كل طرق الود ما بينا، انا عمرى ما هاكون قريبه منكم والدتك رفعت ايدها عليا من غير ذنب وحضرتك؟ معملتش حاجه
بطلى كدب بقا، صرخ رعد بقرف، والدتى عمرها ما تعمل كده ولا عملت كده
هى قالتلى انك حاولتى تضرببها رغم كده انا متكلمتش معاكى ولا لومتك

سادين بعد صمت والدتك قالت كده؟** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top