رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

________________

بعد أن أنتهت فترة الحداد، بدأت الحياه تعود لطبيعتها، سادين مش قادره تبطل تفكير فى فهد حارسها الغامض إلى انقذها من المoت، انقذها من الفضيحه
كتير سألت نفسها، لو فهد اتقدملى رد فعلى هيكون ايه؟

تكفل قلبها بالرد، عمر ما قلبها دق ولا شعرت بسعاده اكتر من الوقت إلى كانت بتشوف فيه رسالة حارسها الغامض على تليفونها

كتير جدا كانت بترجع الرسايل تقرأها مره وتنين وعشره وتسرح فيها
لازلت قبضته على ايدها، العلامه التى تركها بتشعر بيها

بعد ستة شهور فهد طلب ايد سادين مع جدها ضرغام، ضرغام قال القرار قرار سادين

بعد ما عرض الموضوع على سادين إلى كانت أصبحت سيدة أعمال ناجحه وافقت سادين
قبل ما يكون قلبها متعلق بيه
سادين مدينه بحياتها لفهد** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top