رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

سقط نقاب سادين، حطت سادين ايديها على وشها، لكن مكنش كافى تخفى البريق إلى بيشع منها

تنهد الشمرى وريت على كرشه انتى غير عاديه بالمره، انتى عامله زى اللؤلؤه المحفوظه فى صنودق اثرى

كانت دموع سادين انهمرت على خدودها ووشها

مخبيه كل الجمال دا ليه، ليه ادعيتى انك مشوهه، انتى أجمل ست شفتها فى حياتى

لعق معاذ الشمرى شاربه الصغير القبيح وقرب من سادين فى لحظه نسي فيها نفسه

ابعد عنى، صرخت سادين، كفايه ارجوك انا مش كده، انا ست مجوزه!!

مجوزه مين ؟ عيل صغير ماشى ورا امه؟  اجوزك بعقد مزيف عشان ياخد فلوس مش من حقه!؟

حتى لو كان عيل لكنه جوزى وانا على زمته** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top