رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

طلعت سادين من قاعة المزاد وقبل ان تصل سيارتها تلقت اتصال كشف لها غموض الصفقه
كان جدها ضرغام

__-______

شاهنده !!

المصنع والفيلا رواحو لسادين، رغم غضبها ابتسمت شاهنده، كل دا هيرجع لرعد
انتى بتسهلى عليا المأموريه يا سادين جدا

وصل لسادين اتصال من جعفر، كان فرحان وعرفت شاهنده انه توصل لحاجه

يا هانم احنا وصلنا للشخص إلى كان بيراقب سادين وكان موجود فى المق1بر، كان مضروب برصاصه لقيناه فى مخزن تبع فهد بيه

فهد؟ فكرت شاهنده كل المصايب وراها فهد، جيه الوقت اديه درس مينسهوش طول عمره

هاتوهلى على المكان اياه؟** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top