رواية البريئة والقاسي بقلم اسماعيل موسي

 

لازم أمشى دلوقتى يا رعد عشان اعرف اخرجك من هنا

______________

الصفقه التانيه تمت بحمد الله يا سادين
الحمد لله يا اميره الشركه بدأت تتحرك وعملاء كتير بدأو يتصلو بينا
انا لازم اسيبكم دلوقتى يا اميره، انتم عارفين هتعملو ايه

اميره لكن الوقت لسه بدرى انتى مش متعوده تروحى بدرى كده؟

عندى مشوار كده، هزور دار أيتام لازم نتبرع بجزء من المال عشان ربنا يباركلنا فيه

استقلت سادين تاكسى أجره بعد أن اشترت هدايا ووصلت دار أيتام منزويه محدش بيفتكرها ولا بيبص عليها
أطفال أبرياء فقدو زويهم ومحدش قدر ويرعاهم
شافت الأطفال بتلعب فى الساحه، هدوم مقطعه وسخه
صراخ، وافتكرت طفولتها
محدش يقدر يشعر بألمك الا إلى شرب منه، مهما تسمع من مواساه وشفقه مستحيل شخص يقدر يشعر بيك ويعرف انت بتحس بأيه
وزعت الهدايا وقعدت شويه مع الأطفال قبل ما تروح على الفيلا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top