المراهقة والثلاثيني كاملة

 

بعيون داميه قضى ادم ايام طويله فى منزل فاطمه
منكسر، منزوي، يرغب بالمoت

 

فاطمه لبنتها باتى، الواد ده صعبان على جدا، مش بيفتح بقه غير بكلمة شكرا، مش بيتكلم تحس كده انه اتكسر جامد

باتى، ماما احنا عملنا إلى علينا هنعمل ايه اكتر من كده؟
فاطمه بتفكير مش عارفه؟

باتى بزهق احنا مضيعين معاش والدى على ادويته
فاطمه متقوليش كده، مفيش حاجه بتضيع عند ربنا

 

بعد شهر __
حضرت باتى للمنزل فى غير موعدها، دخلت أوضة أدهم
إلى كان سرحان بيفكر
أدهم عندى ليك خبر كويس

أدهم بص لباتى، خير يا باتى؟

احنا لقينا تليفونك لكنه مدمر، انا وشدت باتى ياقة عنقها كلمت حد فى شركة………… للاتصالات وقال انه هيحاول يخرج شريحه من رقمك

ياه يا أدهم لو دا حصل حاجات كتير هتتغير
قرايبك هيتصلو عليك، هتعرف انت مين واسمك ايه

أدهم لأول مره وشه يضحك، باتى فى سرها ضحكته جميله جدا
وشه كل بيضحك** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top