خديجه: خلاص مبقاش فارق معايا اعيش ولا اموت، المهم ان ربنا ادانى العمر علشان اقولك على حقيقه وليد وتعرفى مين اللى اغتصب اختك شيماء وتاخدى حقها من عينه
فرحہ مسكت ايدهاوبصت شمال ويمين بحذر وخوف: بس علشان تعيشى لازم تمشى من هنا حالا
خديجه: على فين؟
فرحہ: اي مكان غير المستشفى دى، ان شالله انقلك اى مستشفى تانيه تكملى فيها علاجك
المهم تكونى بعيد عن وليد خالص
خديجه: انا مش هقدر اتحرك ي فرحہ
فرحہ: انا هتصرف وقامت من مكانها وخرجت بره الغرفه وشافت ان كل الممرضات والدكاتره
مشغولين فى حادثه ال ٤ ولاد
كانت تايهه ومش عارفه تعمل اي؟ وتتصرف ازاى؟
بس افتكرت الراجل اللى ساعدها فى نقل البنات المستشفى وابتدت تكلم نفسها
هو مفيش غيره انا فاكره كويس قبل ما يمشى
انه ساب الكارت بتاعه على الترابيزه وقالى لو احتاجت حاجه اكلمه
ودلوقتى انا محتاجاه ولازم استغل عدم وجود وليد فى البيت وانشغاله فى مشكلته مع البت السكرتيرة، المهم عندى اتصرف وانقل خديجه من هنا وبسرعه وبعدين اى حاجه هتتحل.
كانت المشكله بالنسبه ليا انى أمشى من المستشفى علشان بغبائى مخدتش الكارت واكيد لسه مكانه زى ما هو، وانا عارفه** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()