رواية وصية امي

 

وبصراحه استغربت، اي جاب حسن مع وليد دلوقتى والمفروض انه فى مكتبه من الساعه ٦ مساءا واما حسن المفروض انه كان فى البيت قبل الحادثه بسسس قولت يمكن فى شغل ما بينهم وانا معرفوش، بس، كان كل اللى شاغل تفكيرى ابلغ

وليد ب الحادثه زى المكتوب فالورقه

عديت الطريق وانا بنادى عليه وهو ولا هنا

حتى حسن مكانش سامعنى

ولما وصلت المكتب لقيت البنت السكرتيرة

قاعده ومعاها فون ولما شافتنى

اتخضت معرفش ليه، قامت وقفت وبقت تزعق بصوت عالى

__ مدام فرحہ، مدام فرحہ، اتفضلى

كانت بتزعق وكأنها بتقول لحد انى موجوده

سبتها ودخلت على المكتب وفتحت الباب

وانا بصرخ: الحقنى ي وليد انا فى مصيبه

قام جرى عليه: مالك فيكى اي؟** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top