رواية وصية امي

 

واتفجأت بحماتى وحمايا طالعين يطمنوا علي شيماء وكان معاهم اكرامى وحسن

خديجه فتحت الباب وسلموا عليها

قعدت معاهم وانا دخلت المطبخ اعمل شاى
خرجت ودخلوا اطمنوا على شيماء بس، كانت نايمه من العلاج وبعد ما نزلوا

خديجه: انا سمعت اكرامى بيزعق مع باباه فى حاجه وبيقولوا فض-حتنا واللى فى بالك مش هيحصل!

فرحہ: فضحتنا! مش فاهمه؟

خديجه: ما انا بقولك علشان تفهمى

انا سمعته بيقولوا كده بس معرفش ليه؟

فرحہ: يمكن شغل

خديجه: جايز انتى ادرى بردوا

بعد مرور ٣ ايام وخديجه قاعده وبتشتغل على الخطه كويسسس

اما فرحہ كانت متكله على ربنا وخديجه

كان فاضل يومين على عمليه إجهاض شيماء

من ضمن الخطه حفله عيد جواز وليد وفرحہ

وهنا خديجه طلبت منها تعملها قبل العمليه

علشان لازم كلهم يتجمعوا وغير ان شيماء تاخد** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top