حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

كان زياد بينظر بصدم#مه لخالته الا م-اتت بين ايديه ومش حاسس بأي حاجه بتحصل حواليه وجيلان كانت ضمه والدتها وبتصرخ…

دخل زين في الظلام بسرعه وقرب من مكان اخوه عشان يحاول يخرجه من الفيلا وكان باسل واضع سل-احه في منتصف راس ديفيد وبيهدد الكل ان محدش يتحرك من مكانه..

حاول زين يحرك اخوه من مكانه عشان يخرج معاه لكنه كان مش بيتحرك من الصدم#مه.. رفعه زين من على الارض واخده من جانب جثمان خالته لخارج الفيلا بسرعه..

اتكلم ديفيد تحت تهديد باسل بصر-اخ وهو بيأمر رجالته انهم يسمعوا كلام باسل..

خرج زين بأخوه بسرعه وحطه في عربيته وحاول يكلمه لكن زياد كان بينظر لدم خالته الا غرق لبسه وايديه بصدم#مه وزهول..

قدر ديفيد بمهارة انه يتخلص من ايد باسل.. اط-لق باسل رص-اصه في الهواء وكأنها كانت اشارة لبدء الحرب وبدء جميع رجال ديفيد يط0لقون الرص-اص في كل الاتجاهات في الظلام ولا يعلمون من ي0طلق اتجاه من..

نظر زين للفيلا بف-زع لما سمع اصوات الطل-قات.. اتكلم زياد بعد ما فاق من ص-دمته على صوت الطل-قات: جيلان** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top