حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

ابتسمت عليا وقالتله: علي فكرة انا لازم ارجع عند جدتك عشان متقلقش عليا

زين ببساطه: متقلقيش انا هكلمها وهعرفها اننا اتصالحنا وان انتي رجعتي بيتك

عليا وهي بتبعد عنه عشان تمشي: لا طبعا مش هينفع

مسكها زين من ايديها واتكلم بمرح: لااا استني كدا..استني..هو انتي هتضحكي عليا ولا ايه ؟ مش في بينا اتفاق

عليا وهي بتعمل نفسها مش فاهمه حاجه: اتفاق ايه انا مش فاكره ان في بينا اتفاق

ادعى زين الزعل وترك إيديها: والله مش فاكره.. طب برحتك ياعليا

عليا بتوتر: معلش يا زين انا فعلا مش قادره ارجع

رد زين بتعب: وبعدين يا عليا اخرتها ايه انا بجد تعبت

ردت بحزن: اخرتها ان انا بحبك يا زين.. بس انا خايفه ومحتاجه شوية وقت

زين بصبر: حاضر يا عليا وانا هفضل منتظر لحد متطمني

واتنهد بتعب وكمل كلامه: ممكن تنتظريني هنا لحد ما اطلع اخد شور بسرعه واغير هدومي

هزت عليا راسها بح.زن وهي عارفه انها زعلته بس غصب عنها هي طول الوقت حسه بخو.ف انه يبعد عنها.. ودايما خايفه ان علاقتهم تكمل ويسيبها بعدها

طلع زين غرفته وهو بيحاول يكتم غ.ضبه ويكون صبور معاها وبعد وقت نزل بعد ماغير لبسه ووقف قدامها واتكلم بجمود: يلا بينا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top