حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

طب ازاي وانا كنت بسمعك بنفسي وانت بتكلمها في التليفون

ضحك زين وقالها: انا كنت ببقى عارف ان انتي سمعاني وعشان كدا كنت بتكلم وكأني بكلم زوجتي حقيقي عشان اقدر اقنعك ان انا فعلا متجوز بس في الحقيقه الا انا كنت بكلمها دي تبقى جدتي وهي الحاجه الوحيده الا فضله من ريحة امي الله يرحمها

بصتله عليا بصدم#مه وقالتله: احلف

ضحك زين وقالها: وحياتك عندي انا عمري ما اتجوزت غيرك انتي وبس

فرحت عليا وسعدتها كانت واضحه جدا ودا فرح زين وسألها: اتأكدتي بقى اني بحبك

كلمة بحبك ضيعت ابتسامة عليا وفكرتها بخد.اع كريم ليها وان ممكن زين يخد.عها زي ما عمل كريم معاها وسألته بحزن: هو يعني ايه حب يا زين ؟ ليه بتقولوا الكلمة دي بسهوله كدا

بصلها زين وفهم انها خايفه وقلقانه انها تتع.رض للخ.داع تاني وقدر خوفها دا وحاول يحتويها واتكلم بهدوء: الحب يا عليا له معاني كتير واولهم كان خوف.ي ور.عبي عليكي يوم ماختفيتي..يومها رجعت الجناح بلهفه بعد يوم عمل متعب وصعب وكنت مشتاق اشوفك واريح قلبي بالنظر ليكي ويومها رجعت ملقتكيش وفضلت ادور عليكي زي المجنون وحاسس بوج.ع وخو.ف ورع.ب في قلبي اول مرة احسه وكأن روحي هي الا ضاعت ووقتها بس عرفت يعني ايه حب وعرفت وقتها اني بحبك وبحبك اوي كمان** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top