حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

 

بس الموضوع دا جه في مصلحته وبصلها وهو بيضحك وقالها:  مش انتي عايزه تغظيهم

هزت راسها بااه

بصلها بعمق وهو بيرسم ملامحها الا كانت وحشاه جوه عنيه وشالها فجأه جوه حض.نه…. بصتله عليا بصدم#مه وبصلها هو بعشق وتشابكة نظراتهم ببعض للحظات..شافهم زياد وكل اصحابه الا كانوا في الحفلة وبدأ الكل يصر.خ بحماس وسعاده وزياد يشجعهم وكان فرحان جدا ان زين صالح مراته وكل البنات كانوا بيبصولهم وهما بيتمنوا انهم يكونوا مكان عليا وفاقت عليا من نظراتهم لبعض علي اصوات الجميع وهما فرحنين وبيشجعوهم وبصوت زياد الا فرحان جدا وعمال يصفر بحماس  ..في اللحظه دي كان زين في عالم تاني وعليا بين ايديه وحاسس بقلبه بينبض بعنف ونفسه ياخدها ويهرب بيها بعيد عن كل الدنيا دي  واخدها وراح بيها في اتجاه البحر واخدها في اليخت بتاعه ونزلها عند مكان القياده وشغل اليخت بسرعه ودخل بيه جوه البحر…رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top