حكايتي للكاتبة ملك إبراهيم

بكت عليا وهي بترد عليه: كريم انا في مص0يبه وارجوك محتجاك تقف جنبي
كريم بتأكيد: طبعا يا عليا هقف جنبك بس فهميني ايه الا حصل ومين دا

سكتت عليا وهي بتفكر ان ممكن كريم فعلا يقف جنبها وكانت لسه هتتكلم وتحكيله بس سمعت صوت من عند كريم وكان صوت زوجته الا اتجوزها بعد ما ساب عليا

= كريم انت بتكلم مين وقافل علي نفسك كدا
كريم بتوتر: دداا داا واحد صحبي يا حبيبتي وعنده مشكله وكان عايزني اساعده فيها

واتكلم كريم وكأنه بيكلم واحد صحبه فعلا
كريم: طيب يا مصطفى انا هقفل دلوقتي ونبقى نتكلم بعدين او ممكن ابقى اعدي عليك مع السلامه

وقفل كريم المكالمه واتصدمت عليا من الا حصل وكأن دا اشارة من ربنا بيفكرها ان كريم دا مبقاش يربطها بيه اي علاقه وانها لازم تخرجه من حياتها نهائي وانها لازم تعتمد علي نفسها ومتنتظرش منه اي مساعده لا منه ولا من اي حد غيره وانها لازم تعتمد علي نفسها هي وبس** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top