كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

ابتسم ناصر، وضع يده على وسطها ورفعها علي الجواد، تمسكي بي جيدآ قال ذلك وهو يرتقي الفرس وينطلق شمالا

الي اين تذهب الأن؟ سألته الجنيه وهي تضم جسده بر@عب

ناصر، للبحث عن أصدقائي

الجنيه الشابه وهي تضحك بسخريه، تقول ذلك كأنك تلعب كرة قدم في الشارع أمام منزلكم

ناصر وهو يهديء سرعة الجواد، طيف عرفتي ذلك؟

ألم تسأل نفسك لما لا استطيع الطيران او الاختفاء وانني مضطره لركوب الحيوانات للأنتقال؟

ثم اردفت، أما مثلك

ناصر – تقصدي انك نصف

الجنيه نعم لكني حفيده وهذا يفسر قرب مظهري وقدراتي من الجان

ناصر – هل هناك كثير مثلك؟

الجنيه، اعداد لا يستهان بها، الذين يسعفهم الحظ يعملون خدم في بيوت الجان، الأخرين يتعرضون للذب@ح والاغتص@اب، قال ناصر لماذا لا تقاومون إذآ؟

لانه لا يوجد قائد، كل شخص يتبع رغباته

ناصر وهو يلكز جواده لينطلق، سينتهي كل ذلك قريبآ

بعد يوم من الركض وصل ناصر للمكان الذي أسقط فيه خيمته ورأي ان ينالا قسطآ من الراحه** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top