كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

قالت المرأه لا يوجد شيء بلا ثمن
قال ناصر ماذا تريدي؟
قالت سأقضي لك حاجتك ثم تصبح خادمي
رفض ناصر، قال انا لست خادم احد
قالت المرأه وهي تهم بالرحيل، تحمل وزر مقال سانوس وسيبا اذآ
انا فرصتك الوحيده
قبل ناصر عرضها وانتظر اشارتها
اغمضت المرأه عينيها وضمت يديها ثم راحت تتمتم بطلاسم من ال-سـhر الأسود حتي لاحظ ناصر ضباب يمنع الرؤيه غشي كل الحضور

 

انطلق امرته المرأه
ركض ناصر بين الحضور بسرعه ونزع خاتم الملك داغر ولم يلحظه الا تيشا التي تعرفت عليه وصر@خت انقذني يا ناصر
لم يفهم ناصر ولا شيء رغم ذلك جذ@بها خلفه وركض مره اخري تجاه المرأه
عندما وصلا عندها ودون اسأله امرتهم المرأه ان يمسكو بطرف ردائها وفي لحظات كانو خارج أسوار مملكة الجان الأحمر
كان طائر الرخ في الانتظار، سمحت تلك المرأه لناصر بتنفيذ عهده علي ان يحضر لمقابلتها بعد اسبوع كامل في وادي حوس
قالت لا تتأخر ناصر، انت لا تعرف ما يمكنني فعله بك
حلق طائر الرخ علي ظهره ناصر وتيشا حتي حط أسفل الصخره والتي خلفها كهف هارفا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top