كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

قهقهت باتي، ناصر الأزرق
مهراته وهي تحرك يدها وتقراء نفس الطلسم حتي تعيد السيف لمكانه
لكن لم يحدث شيء
ظل السيف في يد ناصر مشع مدمر مرعبللسيف سيد واحد مهكذا سمعو وهكذا عاد ناصر لطبيعته
وهم متجهين نحو الشمال خلف الغول الأحمر، ناصر، حتي الآن لا أعرف كيف حدث ذلك؟
كان السيف الان معلق على ظهر ناصر دون جراب ازرق مشع حر
تيشا وهي تضحك لن يستطيع احد هزيمتنا بعد الآن

راحت الرفقه تضحك ولم يلحظو ان الألوان تغيرت كما اخبرهم الغول الأحمر ولك يشعرو بأنفسهم الا وهم يسمعون صرخه مدويه
ثم الأرض تنشق وتبتلعهم ليغوصو داخلها في ظلام محدق غير مدركين لما حدث لهم ولا كيف يتخلصون من تلك الورطه

في وسط تلك الدوامه المظلمه شع سيف ناصر والتمعت عيونه باللون الأزرق، قبل أن ين@فجر منه @زرقاء ويختفي ناصر، قام السيف بسحبه بعيد عنهم.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top