كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

استمر بريقع في ق@تل وتمزيق كل من يجده في طريقه حتي وصل الملك شنخار، حينها قبض علي رقبته ولم يقم بقتله وطلب منه أن يدله علي مكان سانتا
الملك المرت-عب قاد بريقع نحو سج@ن سانتا والتي كانت مقيده بالسلاسل مثل بهيمه قذره
حررها بريقع من قيودها، رغم اعيائها كانت سانتا خا@ئفه من بريقع ولم تتعرف عليه، احت@ضنها بريقع وهو يصر@خ باسمها وسانتا لا تفهم شيء

ثم بداء بالبكاء مثل طفل حتي تعرفت عليه سانتا بعدما ذكرها بأخر لقاء جمعهم ببعض
رحل بريقع بعدما قام بشنق الملك شنخار وتعليق جس-ده علي بوابة القصر حاملا سانتا بين يديه، خفيفه، رقيقه، نحيله، ضائعه

بعدما غادر بريقع المملكه نحو الصحراء حيث نصب خيمه من أجل سانتا وبداء يجمع الأعشاب الطبيه التي ستساعدها علي الشفاء واستعادة عافيتها مثلما علمته العجوز كاديما، كان يصطاد لها الغزلان والارانب ويشويها لها علي الحطب ويعتني بها حتي عادت لها قوتها مره اخري وظن بريقع ان حياته تبدلت للأفضل بعدما التقي حبيبته اخيرا** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top