كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

♥️
حانت اللحظه الحاسمه واقترب الحفل من نهايته بتعميد الغيلان الحمراء اقوي مخلوقات الأرض
كانت كل الغيلان تنتظر مباريات الغيلان الحمر وكان الغيلان الحمر أنفسهم ينتظرون تلك اللحظه بفروغ الصبر حيث تلتئم أجسادهم من تلقاء نفسها مهما تعر-ضت من جر-اح فقد وعدهم بريقع بأن هذه الليله وحيث ينولد البدر يمتلكون تلك القوه
كان علي بريقع ان يقاتل سكتح، الغول الأحمر الذي قاتله اول مره دخل فيها الكهف وكان نزالهم اول نزال كما طلب بريقع حتي لا تنكشف خطته
حمل كل منهم سيف ضخم بطول مجداف قارب، نزال بلا دروع تحمي من الضربات
سرعان ما انطلق النزال والتحم الطرفين في عراك حتي المoت لكن بريقع لم يمهل سكتح فقد قفز قفزه عاليه وقطع رأسه بض@ربه واحده دقيقه ومركزه
انتظر كبير الغيلان ان ترجع رأس سكتح لمكانها لكن بريقع قـzف بها لمكان بعيد
علي عكس المعتاد في تلك النزالات بضرورة تعميد بريقع كغول احمر** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top