أنا أتجوزت عرفى من ورا اهلى ويوم الصباحية لقيته بيقولى : قومى لمى هدومك وأمشى ، مش عايز اشوف وشك هنا تانى

وفاجئة لقتنى بوجه الم-سدس اتجاه عاصم فابصلى وهو موجهه مس-دسه ناحيتى وقالى بصد@مة: كنت عارف انك خاي-نه زى ابوكى.

رديت بشجاعة رغم- العاصفة اللى جوايا: محدش غيرك قت.ل بابا وجه الدور عليك عشان تتقت-ل.

رد بأستهزاء: وانتى اللى هتق-تلينى؟

وفاجئة لقيته بيضحك بهستيرية فابصيت لاسر لان نظرته بتطمنى فهز راسه بمعنى تعالى او قربى وفعلا قربت ناحيته وانا باصة لعاصم عشان مبيعملش حركة غ،ـدر فاتكلمت عشان ميركزش فى خطواتى لأسر ،،وكان وقتها أسر ايده ملفوفة ورا الكرسى اللى قاعد عليه ومربـ،ـوطة بجنزير فاوقفت بالقرب منه وبعدين بصيت لعاصم وقولتله بلجلجة وتوتر لانى كنت بمشى وانا بتكلم: انت شخص ..جـbان و..وحقير ..وهتتحاسب على كل حاجة عملتها.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top