أنا أتجوزت عرفى من ورا اهلى ويوم الصباحية لقيته بيقولى : قومى لمى هدومك وأمشى ، مش عايز اشوف وشك هنا تانى
اترددت شوية وبعدين مسكت ايده وبحركة خفيفة منه قدرت اكون قدامه على الفرسة فاقرب وشه من رق-بتى وهمس فى ودنى: شوفتى لما بتبقى معايا كل حاجة سهلة إزاى!.
غمضت عينى وانا من جوايا قلq فالقيته اتحرك بالغرسة بسرعة وكنت مقر-بة منه اوى عشان مقعش.
ومرة واحدة لقتنى قدام المق1بر خ-طر فى بالى انه د.فن مصطفى فضلت ابص حواليه وانا جوايا رهبه من المكان نزل بخفة من على الفرسة ونزلنى وهو محاوطنى بأيده الاتنين فنزلت فى حض-نه كنت قريبة منه اوى وبصيت فى عينه وقولتله بقلق: انت جايبنى هنا ليه؟
ص-دمنى لما قالى: موتى هيبقا على ايدك.
رديت بخو.ف: انت ليه بتلعب بأعصابى؟
همس وقالى: خلاص هترتاحى.** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()