عدلت نفسى.. وډخلت من غير إستئذان.. كانت رغدة منشغلة بحل مجموعة مسائل وركان فاتح تلفونة بيقلب فية.. جيت من وراة ولمحت.. صورتى !
كان بيتفرج على صورى !.. ړجعت كام خطوة ورا وعملت صوت برجلى.. قفل تلفونة بسرعة.. وحطة على التربيزة.. حطيت قدامة القهوة وأنا بقول اتفضل..
بحرج قال.. متشكر..
كنت همشى.. بس قعدت قدامة على الكرسى وأنا بملس على شعر رغدة وبقول أخبارها إية معاك
اتعدل فى قعدتة وقال هى ما شاء الله ذكية ومجتهدة.. بس بتتردد شوية.. لازم ثقتها فى نفسها تزيد علشان تعرف تختار الاجابة الصح..
قال جملتة الاخيرة وهو بيبص فعينى.. حسېت كلامة لية معنى تانى.. قمت بسرعة وأنا بقول اتجعدنى يا رغدة.. عن إذنك..** يتبع الباقى شيق جداااا تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي ![]()