مصطفى صحى على صوت والدته وملقاش سجده افتكرها فى الحمام راح يفتح
كريمه بدموع : سجده سابت البيت ومشيت يامصطفى
مصطفى بصدمه : سجده !!!!!؟
كريمه : عملتلها ايه يابنى زعلها كده
مصطفى : انتي عرفتى منين أنها سابت البيت مش يمكن فى مشوار
كريمه بغضب : ايه يابنى البرود ده ماتشوف مراتك فين
مصطفى دخل بسرعه يغير هدومه ونزل راح بيت أهلها
امها بصدمه : ازاى مش لاقيها فين بنتى يامصطفى
مصطفى بتوتر : والله ياطنط ماعرف هى خرجت لوحدها الصبح وسابت ورقه عند والدتى تحت أنها سابت البيت
أمها بدموع : اكيد زعلتها ياحبيبتى يابنتي
مصطفى : انا هنزل ادور عليها
نزل مصطفى ووالدتها قعدت تكلم الناس القريبين منهم عشان تشوفها وبرضوا ملقتهاش*** وفجاة
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة