مصطفى ساب الاكل وقال بصدمه : نعم
سجده بجمود : زى ماقولتلك طلقنى
مصطفى : بطلى هزار بقا ياحبيبتى
سجده : وانا مبهزرش يامصطفى طلقنى
مصطفى بعصبية : طب فهميني ايه ال حصل
سجده : حـrام تفتح بيتين وانا بخلصك من مسؤوليتي خالص
مصطفى بتوتر : ا انتي قصدك ايه
سجده دموعها نزلت وقالت : انا عرفت كل حاجه وياريت من غير شوشره كتير نخرج بالمعروف
مصطفى اتصدم من كلامها وقال : س سجده انتي فاهمه غلط صدقيني ال قالك كده كداب
سجده بسخريه : والله طب افتح تلفونك كده
مصطفى فتحه وكان الشات مفتوح عرف أن سجده شافته
سجده : أنا هدخل انام دلوقتي عشان اعصابى تعبانه وبكره نتكام عن أذنك
دخلت وسابته وهو كان مصدوم مش عارف يعمل اي رد فعل*** يتبع
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة