أدم : ممكن تشوفى الموضوع با”يخ شويه أن استخبى ورا رساله ومجيش تواجهك بس انا فعلا مكنتش مستعد للمواجهه انا اسف
سجده بتنهيده : انت فعلا فتحت عيني لخد”عه كبيره كنت عايشه فيها بس دلوقتي الوضع اختلف انت كنت بتحبنى لوحدي دلوقتي انا معايا ابنى
أدم بحب :وهو ده سبب أن جيتلك لحد هنا حبك فى قلبى عمره ماقل وبالعكس كان بيزيد وزي ماقولتلك لو لينا نصيب مع بعض هنبقي لبعض فعلا ها موافقه تكملي حياتك معايا
سجده بدموع : هو فى حب للدرجه دي
أدم : واكتر من كده وهثبتلك بس مش دلوقتي بعد كتب الكتاب ها موافقه
وغمزلها
سجده اتكسفت وقالت : م موافقه
أدم بفرحه : المأذون ياطنط
المأذون : بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أدم جرى عليها وحضنها بحب ودموعه نزلت : أخيرا بقيتي معايا
سجده دمعت على شكله وقالت : هتفضل تحبنى*** وفجاة
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة